THE ULTIMATE GUIDE TO التعلق العاطفي المفرط

The Ultimate Guide To التعلق العاطفي المفرط

The Ultimate Guide To التعلق العاطفي المفرط

Blog Article



يتعرض الرضيع أو الطفل الصغير لسوء المعاملة أو الصدمة أو الإساءة.

يمكن أن يكون لهذا التعلق عواقب إيجابية أو سلبية، وفقًا لطبيعة العلاقة ومدى التوازن فيها.

العمل على رفع الوعي بأنَّ العلاقات البشرية قد تكون مؤقتة في كثير من الأحيان، وأنَّ العلاقات - وخاصة المؤذية منها - من الأفضل أن تنتهي بأسرع وقت ممكن.

سجلوا بريدكم الإلكتروني مجاناً حتى يصلكم كل جديد من جريدة الناس نيوز

العلاج باللعب: يساعد طفلك على تعلم المهارات المناسبة للتفاعل مع الأقران أو التعامل مع المواقف الاجتماعية الأخرى.

على الرغم من عدم وجود دواء محدد لعلاج الارتباط العاطفي المرضي، إلا أنه يمكن استخدامه للتحكم في الأعراض السلوكية الشديدة مثل الغضب المتفجر أو مشاكل النوم.

تسهم العلاقات الإيجابية في الإحساس بالأمان العاطفي والثقة مع الطرف الآخر، ومع ذلك، فهناك نسبة كبيرة من الأشخاص لا يستطيعون التواصل مع الأفراد الآخرين وتكوين علاقات حقيقية.

على سبيل المثال، تتضمن المعايير التشخيصية لاضطراب الارتباط الاستجابي سلوكًا مثبط وانعزالي عاطفيًا تجاه مقدمي الرعاية، وندرة السعي إلى الراحة أو الاستجابة لها عندما يكونون في حالة اضطراب.

تجارب سابقة مؤلمة: مثل فقدان شخص مهم أو علاقة غير ناجحة تؤثر على الثقة.

لا أحد ينظر إلى الطفل أو يتحدث إليه أو يبتسم له، لذا يشعر الطفل بالوحدة.

اعتمادًا على الشخص، قد تستغرق هذه العملية شهورًا أو حتى سنوات.

يتم تطوير المخططات في ذهن الإنسان من تجارب الطفولة حيث لم يتم تلبية احتياجاته بشكل كبير شاهد المزيد فتوصف بأنها مخططات غير قادرة على التكيف وتلعب دورًا في الصعوبات التي قد يواجهها الإنسان في تطوير العلاقات أو الارتباط بالآخرين.

تعتبر عملية تقبل الذات أساسية لتعزيز الثقة بالنفس. يمكن القيام بذلك من خلال:

حاول كتابة كل الأشياء السلبية التي مررت بها: قد يكون من الصعب أحيانا الحديث عن التجربة السلبية التي مررنا بها، لذا فإن الكتابة هي إحدى الطرق التي يمكنك استخدامها لتخطي التجربة، فقط فكر جيدا بكيفية تأثير هذه الأشياء عليك.

Report this page