A Simple Key For الحياة بعد الطلاق Unveiled
A Simple Key For الحياة بعد الطلاق Unveiled
Blog Article
بعد مرحلة الانفصال، ينصح المستشار مقابلة الشخص المطلّق بما يلي:
وفي كثير من الأحيان لا يدرك الرجال أنهم في علاقة فاشلة حتى تطلب زوجاتهم الطلاق.
تعتبر العناية بالجسم ضرورية، ممارسة الرياضة بانتظام، تناول غذاء صحي، والحصول على قسط كافٍ من النوم يمكن أن يساعد في تحسين المزاج والطاقة.
ستبدأ في الشعور بالاستقرار العاطفي والتوقف عن التفكير في زوجك السابقة. في الوقت الذي تقضيه معًا ، ذكريات سعيدة ومؤلمة ، سوف تتلاشى ببطء في الخلفية. ربما لن تنساها أبدًا ، لكنك لن تكون مهووسًا بها كما كان من قبل.
محاربة الخوف والقلق: الخوف من المجهول يمكن أن يكون مرهقًا، لكن يجب أن نتذكر أن الله دائمًا معنا، الثقة في الله يمكن أن تساعدنا في التغلب على المخاوف.
بعد الطلاق يجب أن يستفيد كل من الزوجين من تجربته، ويهربا من مصيدة اجترار الأحزان التي يقع فيها الكثيرون، ويبدآ حياة جديدة مدروسة وناضجة صقلتها تجربة مريرة وهي الطلاق.
ولكن النظرة تختلف إذا كان الزواج قد تم بالفعل، فالطلاق شيء رهيب، ويؤذي الطرفين، وخاصة إذا كان الزوجان سعيدان مع بعضهما، ولا يوجد سبب وجيه لنقض الزيجة وهدم البيت، غير ما يتعلق بالوالدين سواء من جهة الزوجة أو من جهة الزوج.
قد يُصابُ البعض الآخر باضطرابات الأكل، أو يصبحون مُتَحدِّين أو الامارات يغيبون عن المدرسة أو ينضمون إلى أقرانٍ ينخرطون في سلوكيات في نزعة من المُخاطرة (انظر مقدمةٌ عن المشاكل عند المراهقين).
وبسبب طبيعة الرجال فإنهم أقل قدرة على التعبير عن الحزن فلا يحصلون على الدعم الكافي.
لا أحد غريب على آلام الطلاق. إليك بعض التغييرات التي يمكنك توقعها بعدها.
للحصول على فكرة أفضل عما تريدين، ابدأي بالإجابة على هذه الأسئلة.
وليس معنى وقوع الطلاق أن الشخص الذي وقع في حقه الطلاق قد فشل أو أنه لا يصلح؛ فليس هذا من لوازم الطلاق؛ فرب زوجين كل منهما ناجح تمامًا في كل أمور حياته، ولكنهما لم يتفقا لأسباب عديدة، تبدأ من الطباع العادية وتصل إلى الفراش والتفاهم فيه، وهي أسباب تؤدي إلى حدوث الطلاق، وليس معناها إدانة الطرفين الإمارات أو أحدهما، أو الحكم بالإعدام الاجتماعي، والمنع من ممارسة الحقوق الإنسانية، بدءًا من الزواج مرة ثانية، وانتهاء بالنجاح في حياته على كل مستوياتها.
ومن ناحية أخرى، عليها بشبكة النسوة التي تحيط بأم زوجها بغية التأثير عليها، فينقلن إليها أنها لا تذكرينها إلا بالخير، وأنها تتمني موافقتها على الزيجة، وأنها تشعر بأنها بمنزلة أمها، كما تتمني الحصول على فرصة لرعايتها كما ترعى الزوجة والدة زوجها… وهكذا، ولا طاعة للوالدين فيما لا منطق فيه ولا عقل، ولا شرع.
إعطاء الشخص نفسه فرصة للحزن وعدم الهروب من هذا الشعور بالتجاهل أو اللجوء إلى المسكنات أو الأدوية من دون استشارة الطبيب النفسي.